اين تقف الجماهير في صراع اجنحة البرجوازية؟ يسمى مقتدى الصدر في الاوساط الشعبية بسيارة اسعاف، اي كلما تعرضت العملية السياسية الى هزة عنيفة بفعل الاحتجاجات الجماهيرية يهرع الصدر الى اسعافها وانقاذها من الانهيار. هكذا كان في انتفاضة شباط 2011 عندما التف على الاحتجاجات واعطى المالكي مهلة 100 يوم للقيام بالاصلاحات، وبعد ذلك في 2015 نزل الى صفوف المتظاهرين وبمعية الحزب الشيوعي العراقي ليقلب كل الشعارات المناهضة للإسلام السياسي وتحويلها الى مطالب مبتذلة انتهت بتغيير اعضاء المفوضية العليا للانتخابات، وبعد ذلك اعتصامه امام المنطقة الخضراء ثم دفع انصاره في اقتحام مبنى البرلمان وفي اليوم الاخر لمجلس الوزراء، وتقديم المتوهمين به قرابين على مذبح مصالحه الفئوية في خضم صراعه مع الحشد الشعبي الذي تمدد في طول العراق وعرضه تحت عنوان “الحرب على داعش”، وقتل عدد من المتظاهرين، لينسحب ويعلن اعتزاله السياسة لعدة اشهر ويختفي عن الانظار، واليوم يحاول اعادة الكرة من جديد في اعلان مشاركته باحتجاجات 25 اكتوبر. مقتدى الصدر المتقلب المزاج، ويكاد يصل منحني مزاجه الى مصاف مزاج معمر القذافي اكثر مما الى ترامب، يتخذ قرارات ارتجالية واحيانا تعمل على بث الحيرة في صفوف حلفائه، لكنه في النهاية يستمع الى مستشاريه ليعدل عن قراراته بما يصب في مصلحة تياره الشعبوي والذي يمثل من الناحية السياسية “القومية المحلية” التي توصف بالوطنية، ومن الناحية الاقتصادية تمثل مصالح البرجوازية التي تتفق جميع اجنحتها المتصارعة باسلامييها وقومييها على تنفيذ برنامج الليبرالية الجديدة وتمثل؛ السياسة التقشفية والفوائد العالية للمؤسسات المالية العالمية على القروض الممنوحة للعراق لتحميلها على كاهل الجماهير، وعن طريق تنصل الدولة من جميع مسؤولياتها تجاه المجتمع مثل الصحة والتعليم والكهرباء والمياه وتعويم البطالة في السوق العراقية دون تدخل حكومي في قرارات التوظيف في قطاعات الدولة. القاعدة الشعبية لمقتدى الصدر تتآكل كل يوم، وان مناوراته السياسية وتصريحاته المتكررة واعلان مشاركته الاخيرة في تظاهرات 25 اكتوبر تثبت ذلك. ففي صيف 2018 وفي خضم احتجاجات البصرة، حاول مقتدى الصدر احتواء الاحتجاجات الا انه لم يستقبل من قبل المتظاهرين، وفي اليوم الثالث من اكتوبر هذا العام وفي خضم تصاعد الاحتجاجات في بغداد وبقية المدن، اعلن الاضراب العام الا انه فشل وبعد يوم استبدله بتظاهرات واسعة ليصدم دون وجود اذان صاغية لنداءاته. وليس هذا فحسب بل انه يشعر وتياره القومي المحلي من حلفائه العبادي والحزب الشيوعي العراقي والمتأرجح مثل الحكيم او تيار الحكمة، بأن الجناح الاخر في العملية السياسية المتمثل بالفتح ودولة القانون وجناح الفياض والمدعوم من ايران يحاول حسم السلطة السياسية لصالحه ان تيار سائرون والنصر والحكمة المتمحور حول السياسة الامريكية، اصابهم الذهول من حجم العنف الذي مورس ضد المتظاهرين، فبقدر ما كان العنف هو سياسة للحيلولة دون تحول الاحتجاجات الى حركة او عتلة في ازاحة مليشيات الحشد الشعبي والنفوذ الايراني من السلطة السياسية او التقويض من مكانتها، بنفس القدر كانت رسالة شديدة اللهجة الى الجناح المناويء لايران. وهذا يفسر تصريح العبادي عندما قال خذوا قناصيكم واتركوا وطننا. تحت عنوان “انا عراقي” يحاول الحزب الشيوعي العراقي والتيار الصدري الدخول في احتجاجات 25 اكتوبر، وهو عنوان فارغ المحتوى ويشبه شعار “كلا كلا لامريكا” الذي رفعه التيار الصدري بمناسبة الاربعينية، وهو محاولة لذر الرماد في العيون والحصول على موطئ قدم جديد في الاحتجاجات لتفريغها من محتواها اولا، واستخدامها كسلاح لتحسين مواقعهما وثالثا للحيلولة دون سقوط العملية السياسية. ان ما قاله الصدر في كلمته الاخيرة بأن على الشعب ان يختار بين ثورة الشارع او انتخابات باشراف دولي يثبت ما نذهب اليه. فالانتخابات الجديدة واسقاط حكومة عبد المهدي هي سياسة امريكية لتقليص النفوذ الايراني في العراق، وهذا يصبو اليه الجناح القومي المحلي. لا يمكن ان تتحول الاحتجاجات الجماهيرية الى طرف في المعادلة السياسية دون قيادة واشكال تنظيمية متناغمة من المحلة والجامعة والمصنع وانتهاء بالساحات العامة ومرتبطة بافاق مستقلة عن الجناحين المتصارعين ولها برنامج ولائحة واضحة. ان اسقاط عبد المهدي والدعوة الى انتخابات جديدة واقتحام المنطقة الخضراء ليس لها اية علاقة بمصالح الجماهير وتحسين حياتها المعيشية ونيل حريتها وقيمتها الانسانية، بل ان التيار الصدري وغيره يحاول دفع المتظاهرين الى اتون محرقة كي يستغلها كورقة سياسية لتحقيق مصالحه ولقد جربت الجماهير وخلال اكثر من عقد ونصف خمس حكومات بدءً من علاوي ومرورا بالجعفري والمالكي والعبادي وانتهاء بعبد المهدي ولم تجن الجماهير غير زيادة واتساع رقعة فقرها، وكان التيار الصدري له حصة الاسد في جميع الحكومات التي تنافست فيما بينها على قسمة الفساد بكل اشكاله. ان شعارنا “امان-فرصة عمل او ضمان بطالة- حرية” التي تلخص لائحة مطالبنا، مطالب الجماهير واضحة ودوناه في بياننا الاخير، وعلى اية حكومة تأتي، نطالبها بتنفيذها وباشراف مباشر من ممثلي الجماهير. اننا ندعو الجماهير للالتفاف حول الشعار اعلاه الذي توضحه هذه اللائحة وهي: 1- ايقاف مسلسل الاعتقالات واطلاق سراح المعتقلين فورا. 2- اطلاق الحريات السياسية مثل حق التظاهر وحق الاضراب وحق التعبير عن الرأي وصيانة وحماية وسائل الاعلام ووقف قطع شبكات الانترنيت، وازالة كل اشكال القمع تجاه ممارسة تلك الحريات. 3- الكشف عن كل المتورطين في عمليات اطلاق النار على المتظاهرين ومحاكمتهم بشكل علني. 4-محاكمة جميع الفاسدين وبشكل علني ومهما كان منصب او المركز الحكومي للفاسد. 5- ضمان بطالة لكل عاطل عن العمل و بما يتناسب مع المستوى المعيشي وهو 350 الف دينار. 7- توفير سكن لائق لكل من لا يملكه. 8- تأمين الخدمات الصحية المجانية والتعليم المجاني اللائق من قبل الحكومة 9- توفير الكهرباء ومياه الشرب باسعار مناسبة.
لا حاجة الى بينوشيه جديد. ما وراء الهلع الغربي في اقتحام الكونغرس الامريكي...
الصلافة والمجد الطائفي الزائف بالرد على بيان المالكي بمناسبة ذكرى إعدام صدام حسين...
تحالف اللصوص والمليشيات يسرق موازنته من جيوب العمال والموظفين والكادحين....
لمواجهة عصابات الاسلام السياسي. دروس يجب التعلم منها....
البيت القومي الكردي بعد البيت الشيعي تحت ضربات الجماهير....
قانون (جرائم المعلوماتية) تعزيز نظام استبدادي، لتعميم الإفقار وإدامة السلب والنهب...
مقتدى الصدر والعودة الى الطائفية. التيار الصدري يتكسر على صخرة ساحة الحبوبي....
القومية الأمريكية والديمقراطية...
الرومانسية بين الهزيمة والانتصار في انتفاضة أكتوبر ...
الورقة البيضاء، الكي بالنار والضحك على الذقون...
أزمة الإسلام الانعزالية أم أزمة الأيديولوجيات البرجوازية:...
الإرهاب الإسلامي لنا والأمان والعلمانية لهم ..حول قانون ماكرون وأزمة الإسلام الانعزالية في فرنسا...
خرافة الإصلاحات وهيبة الدولة .... (سيد دخيل) تكشف عن الطرف الثالث المتورط بقتل المتظاهرين. ...
الانتخابات المبكرة اكسير التخدير...
عاشوراء والإسلام السياسي الشيعي في حرق مقر قناة دجلة ...
حق الدفاع عن النفس بين حكومة الكاظمي والميليشيات...
في مواجهة سيناريو جديد...
الحزب والمسارات السياسية الشيوعية في الذكرى 27 لتأسيس الحزب الشيوعي العمالي العراقي...
قتل المتظاهرين واغتيال الهاشمي...
الكاظمي بين مطرقة امريكا وسندان إيران ... أين نقف نحن؟...
شبح الدولة بين الحظر الأمني والحجر الصحي في مواجهة سياسة التقشف الحكومية...
إنتاج هوية زائفة بما يسمى بيوم القدس حول مشروع أسلمة المجتمع العراقي...
في نقد الرومانسية الوطنية...
الاختباء وراء أسعار النفط بين مشروعي الطبقة العاملة والسلطة البرجوازية في العراق...
"الحشد الشعبي" والصراع على الة الدولة!...
لعبة الصدر على حبلين بالرد على الناطق باسمه صلاح العبيدي...
تظاهرة الصدر والطرف الثالث انتهت بفشل سياسي...
مشهدان لقوى السلطة ومشهد للجماهير...
لعبة الصدر الجديدة في 25 اكتوبر...
الى عمال النفط في العراق...
ماذا وراء هستريا العنف ضد المتظاهرين وكيفية مواجهتها...
نحو تبديد الاوهام في صفوف العاطلين عن العمل ...
موقفنا من القصف الاسرائيلي...
ازدهار مهنة المتِاجرة السياسية ...
انياب البرلمان وخندق العمال والموظفين...
بلدية اسطنبول وافول الإسلام -المعتدل-...
سقوط الموصل والظلم الطائفي...
النزعة القومية بين السياسة الامريكية والجمهورية الاسلامية...
راهنية ماركس...
الغطرسة الامريكية في المنطقة وموقف الشيوعيين...
الاول من ايار واقتدار الطبقة العاملة في العراق...
العراق بين رشوة السعودية وميليشيات إيران...
اقليم البصرة وحصة العامل منه...
الدواوينية والفساد...
نضال المرأة بين يمين المجتمع ويساره...
دروس من انتصارات عمال عقود الكهرباء والصحة...
مكافحة داعش عنوان للنفاق السياسي...
اسطورة سيادة العراق واشغال الجماهير...
اغتيال الحرية بين الموصل وكربلاء...
ماذا نتعلم من جماهير شيلادزي؟...
اين نقف من طبول الحرب؟...
جبهتان في المشهد السياسي العراقي...
الجيش اداة للقمع الطبقي...
في رحيل جبار مصطفى.. بضعة كلمات للتاريخ...
لنودع عام تبدد الاوهام...
الكذب السافر لسلطة الاسلام السياسي الفاشلة...
السترات الصفراء وحكومة عبد المهدي...
الجماهير وازمة السلطة السياسية...
سلطة المليشيات بين الدولة الفاشلة والدولة الفاسدة...
هيئة اعلام واتصالات ام هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر...
بمناسبة العام الدراسي الجديد.. تدمير التعليم من اجل خصخصته...
الاصلاحات بين القمع ونشر الاوهام...
اين نقف من الحكومة الجديدة؟...
القتل المنظم وترسيخ دكتاتورية الاسلام السياسي...
الحرية والاصلاح والاحتجاجات...
حكومة الاسلام السياسي الجديدة وافاق الاحتجاجات...
انتفاضة جماهير البصرة والصراع على السلطة...
البصرة والكارثة المحدقة وكيفية مواجهتها...
سلطة الميليشيات وشبح الدولة ودور الشيوعيين...
جماهير ايران والبلطجة الامريكية وانتهازية الاحزاب الاسلامية الشيعية...
ازمة السلطة السياسية ومطالب الجماهير...
على حكومة العبادي تحمل المسؤولية في ايقاف كل اشكال العنف ضد المتظاهرين بما فيها تطاولات مليشيات الاحزاب الاسلامية...
احتجاجات ايران وافول الاسلام السياسي...
البلطجة الامريكية وجماهير إيران...
الدولة والمليشيات...
التحالف الاسلامي الشيعي والسلطة السياسية وموقف العمال الشيوعيين...
ازمة مياه ام ازمة غياب دولة...
العمال والحكومة الجديدة...
بعد الانتخابات، الجماهير وسلطة الاسلام السياسي الشيعي...
الانتخابات وحسم السلطة السياسية...
ما قبل الانتخابات وما بعدها...
المرأة والانتخابات البرلمانية القذرة...
الاسلام السياسي الشيعي والصفاقة السياسية...
في ذكرى تدمير المجتمع العراقي الأرادة الثورية هي الرد...
الصراع الطبقي والطائفية...
قانون شركة النفط الوطنية العراقية والتحايل -الوطني-...
الاحتجاجات والانتخابات والتيارات الاسلامية...
محنة الاسلاميين والرعب من بديلهم...
الشيوعية والحملات المسعورة ضدها...
شبح الشيوعية وجذوة الاحتجاجات ومستشار الخامنئي...
اكذوبة مؤتمرات اعمار العراق...
الشهادة الجامعية والانتخابات...
الشيوعية المبدئية والانتخابات في العراق...
الحرامية والانتخابات وشرعية الجماهير...
سياسة الخصخصة والتقشف، الظلم الطائفي، الحريات الانسانية في البرنامج الانتخابي...
في العراق: الصراع على آلة الدولة...
الخصخصة وسياسة الافقار...
الحرب على الفساد واقتصاد السوق...
الانتخابات ومكانة الطبقة العاملة...
قانون الاحوال الشخصية وهوية الدولة...
هوية العبادي بين الهلامية والطائفية والقومية الاسلامية...
تأريخ السادس عشر من اكتوبر...
كركوك والعبادي...
-الاستفتاء- من منظور القوى المحلية ومصالح القوى الدولية...
-الاستفتاء- لا يحتاج الى تسطير نظري...
الاستفتاء بين الحق والشوفينية القومية...
كركوك والتكالب القومي...
سياسة الافقار الممنهجة في العراق...
الانتقام سياسة لتحقيق المصالح...
قانون الانتخابات، واعتراضان في المجتمع...
ارادة ثورية في ظرف غير ثوري...
الظلم الطائفي، وهوية الدولة ما بعد القضاء على سيناريو داعش...
الارهاب في منطقتنا له دين...
هذه المرة ايضا، غربان الاسلام السياسي السني والتطاحن على النفوذ...
منصور حكمت والافق اللينيني...
الانتخابات وما يدور خلف الكواليس...
المسائلة والعدالة، سيف للتطهير السياسي والانتقام الطائفي...
الحركات الاحتجاجية بين الدولة المدنية والدولة العلمانية غير القومية...
قمع المعارضة بسمفونية ديمقراطية...
الطائفية والانحطاط الإيديولوجي للبرجوازية...
العلمانية والانتهازية السياسية...
الكارثة المحدقة بالنازحين...
الحرية والديمقراطية في عراق ما بعد الاحتلال...
اما البربرية او التصدي لها!...
يجب ايقاف المجازر في سوريا فورا...
كركوك في مهب الترهات القومية...
الموصل تتحرر من سكانها...
الداعشية الشيعية...
الاحتجاجات العمالية والنضال الاقتصادي والطريق الاخر...
في يوم المرأة العالمي.. تشويه تأريخي وتحريف سياسي متعمد...
العمال والطائفية...
المليشيات والفوضى الخلاقة...
الكابوي القومي والهيمنة بالبلطجة...
-الديمقراطية- بين نازية ترامب وفاشية الاحزاب الاسلامية في العراق...
-المصالحة المجتمعية- وسياسة التضليل...
الدين في العراق ونموذج الفاتيكان...
العمال والاسلام الحاكم...
المافيا تحكم العراق...
الزيف والتعمية الاعلامية في حلب والموصل...
ماذا يقول العمال الشيوعيون عن موازنة ٢٠١٧؟...
المدنيون في حلب والمدنيون في الموصل...
-الحشد الشعبي- ومستقبل التحالف الشيعي...
الاقاليم السبعة وموقف الشيوعيون...
تحضير ارواح سياسة البعث الفاشي في كركوك والموصل...
التسوية التاريخية بين عمار الحكيم والعمال الشيوعيين...
سرك الفضائح الجنسية والخيار بين الطاعون والجدري...
حثالة البرجوازية والموازنة...
هل هو التملق ام الخوف من الاسلاميين؟...
الاوضاع السياسية في العراق.. ملاحظات اولية حول تقسيم العراق وبديلنا - الدولة، الهوية، الدستور...
سكان الموصل ومصير دولة الاسلام الشيعي...
فاشية الدولة التركية والاستحقاق السياسي في العراق...
انهم يذرفون الدموع على حلب! ما امس الحاجة اليوم الى اممية ماركس في مواجهة البربرية الامبريالية...
الطبقة العاملة وحرامية الخضراء ومناسبة العاشوراء...
تقسيم العراق نحو تقسيم الكعكة ...
مجلس السياسات الاستراتيجية بين معركة الموصل وصك الاسنان...
مجلس النواب ودكتاتورية الحرامية...
اقالة العبيدي: رسالة للجماهير واخرى للإخوة الاعداء...
عصابات العشائر وعشائر العصابات...
دفاعا عن ناهض حتر..في الدفاع عن حق الرأي والتعبير...
ترامب لم يقفز من السماء...
التراجيدي البريطاني والكوميديا العراقي في تقرير تشيلكوت...
انهم يغيرون اسماء المدن ...
نحو دولة الافقار وهيئة الامر بالمعروف والتخلف العشائري ...
حريق الفلوجة، حصان طروادة للعبادي - الجبوري...
مشهدان هزليان لزعيمين فاشلين ...
منطق اللامنطق في برلمان حميد الكفائي...
لا مشيئة فوق مشيئة الادارة الامريكية وملالي قم على سماسرة العملية السياسية ...
الصدر يورط مؤيديه في قلب الفوضى ...
السلطة الثورية المباشرة للجماهير هي الحل...
رائحة نتنة تفوح من اعتصام مجلس النواب ...
في ذكرى سقوط بغداد ...
موسم قطف ثمار الاوهام ...
التجنيد الاجباري والفاشية السياسية...
ما وراء اعتصامات الصدر ...
الاستقرار والاسلام السياسي والماكينة الطائفية...
تظاهرة الصدر واستعراض ميلشياته العسكرية في شوارع بغداد ...
ألاعيب الاسلام السياسي الشيعي ...
العاصفة وسط تحالف الاسلام السياسي الشيعي ...
التغيير الوزاري وصمت المرجعية ...
في العراق، ماذا وراء ازمة اسعار النفط...
اللاجئون، سياسة الغرب والاخلاق الحميدة ...
بين الحملة الايمانية والاسلمة...
فذلكات حكومة العبادي الاقتصادية ...
النمر طوق نجاة في المستنقع الطائفي...
رسالة ضد داعش السني وداعش الشيعي ...
من مطرودين الى -قادة- احتجاجات! ...
السيادة المفقودة والسيادة المفضوحة...
الانحطاط الطائفي ...
هذه هي حقيقة الحكومة وقواتها القمعية ...
ما بين المالكي امس والعبادي اليوم ...
بطاقة الخزي والعنصرية ...
الهة الفيضانات وقطع الرواتب ...
ما هكذا يؤكل الكتف يا علي عبد الحسين ويا جاسم الحلفي ...
حركتان احتجاجية ويوم عاشوراء ...
حكومة العبادي تعتاش على الضريبة ام على الخاوة ...
عمار الحكيم افشى بسر لصوصيتهم ...
مواجهة الطائفية هي في مواجهة الاسلام السياسي ...
سلطة الاسلام السياسي الشيعي والهروب الجماعي ...
العلمانية بين الطبقات وتياراتها السياسية ...
الاحتجاجات بين فكي قم والنجف ...
قانون حظر الاحزاب والطريق الى الاستبداد السياسي ...
تقديس العفوية ومعاداة التحزب، سياسة تبغي من ورائها خدمة السلطة الحاكمة ...
مقتدى الصدر.. القوة الأحتياطية المعادية للأحتجاجات الجماهيرية...
كم دخل في جيب المواطن من اصلاحات العبادي! ...
اوهام حول العبادي و.... ...
حذار من الاوهام...
ميليشيات التحالف الشيعي ولعبة كسر العظم ...
كلمة -لا- والوسائل السلمية القذرة للطبقة البرجوازية ...
داعش والقوة الثالثة...
سعر الدولار بين سلطة المال ومال السلطة...
في ذكرى سقوط الموصل.. الرمادي تتبعها ...
اردوغان لم يسعفه القرآن والعدالة والتنمية فشل في ان يحل محل العسكر...
بين سبي العشائر وسبي دولة الخلافة الاسلامية...
المعارضة المعتدلة والرداء الطائفي...
الطائفية غذاء داعش ووقود للعملية السياسية ...
نحو عراق علماني موحد...
في الاول من ايار.. حقانية ماركس والشيوعية وحقانية الطبقة العاملة ...
وحدة العمال فوق كل شيء...
حقوق العمال والحرب على دولة الخلافة الإسلامية...
تحريرالموصل بين داعش والميليشيات الشيعية ...
الكرامة المخدوشة.. انكم لا تصلحوا حتى ان تكونوا قوميين ...
القانون الجعفري والقانون الداعشي.. وجهان لعدو واحد ...
عمال وزراة الصناعة.. تأريخ المرجعية يعيد نفسه ...
التقويم السنوي الجديد.. الرصاصة الاخيرة في نعش حكومة العبادي...
مليشيات الدولة ودولة المليشيات ...
الحقوق تنتزع ولا تمنح! ...
-العراق الجديد-: لا فرق بين رئيس وزراء ورئيس للميليشيا ...
رسالة الى لجنة منتسبي شركة نفط الجنوب ...
الطبقة العاملة واسعار النفط...
-الربيع العربي- بين باريس وسوريا وليبيا ومصر... ...
الحرس الوطني والرصاصة الاخيرة...
من صاحب المصلحة في سحق دولة الخلافة الإسلامية؟ ...
الاسلام السياسي والفساد ...
لماذا يتحمل المواطن السياسة التقشفية ايها اللصوص! ...
العبادي ووهم القضاء على الفساد...
التفنن في تسويق الداعشية في العقلية الثقافية العراقية...
Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form :(